وبالرجوع للمعلومات التي أوردها الموقع الرسمي لمكتب التحقيقات الفيديرالية، فقد وردت فيها نبذة عن الاتهامات الموجهة له ومنها «إتلاف طائرة ووضع جهاز مدمر بصورة غير مشروعة على متنها، وممارسة عنف ضد فرد على متن طائرة وخطف رهائن، وقتل مواطني الولايات المتحدة خارج بلدهم، والتسبب في إصابات جسدية خطيرة لمواطني الولايات المتحدة خارج البلاد، والاعتداء على الركاب وإحداث أضرار جسيمة بطائرة واستخدام سلاح ناري أثناء جريمة عنف».
وتعود قضية المنور، المولود عام 1965 والذي يُعتقد أنه مقيم بالشرق الأوسط، لعام 1986 عندما تمَّ اتهامه باختطاف طائرة أميركية وقتل قرابة 20 راكباً من بينهم اثنان يحملان الجنسية الأميركية.
